Jad&Mena
شيئان في الدنيا يستحقان المنازعات الكبيرة... وطن حنون .. وأمرأة رائعة !!
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
السبت، 9 نوفمبر 2013
الأحد، 3 نوفمبر 2013
لو استطع ..
أُحِبّ لو استطعت بلحظةٍ
أن أقلب الدنيا لكم : رأساً على عَقِبِ
وأقطع دابر الطغيانِ
أحرق كل مغتصبِ
وأوقد تحت عالمنا القديمِ
جهنماً ، مشبوبة اللّهبِ
وأجعل أفقر الفقراء يأكل في
صحون الماس والذهبِ
ويمشي في سراويل
الحرير الحرّ والقصبِ
وأهدم كوخه .. أبني له
قصراً على السُحُبِ
أحبّ لو استطعت بلحظةٍ
أن أقلب الدنيا لكم رأساً على عقبِ
ولكن للأمور طبيعة
أقوى من الرغبات والغضب
نفاذ الصبرِ يأكلكم فهل
أدى إلى إرَبِ ؟؟
صموداً أيها الناس الذين أحبهم
صبراً على النُوَبِ !!
ضعوا بين العيون الشمس
والفولاذ في العَصبِ
سواعدكم تحقق أجمل الأحلام
تصنع أعجب العَجَبِ
بغــداد ..
حَدَّثي بَغدادُ عن ذِكرى هَوانا كُلما ضَمتْ شواطيكِ الحِسانا
حَدثيهنَّ وقـُولي: إنهــا ليلة ٌ حَمراءُ.. فاضَتْ أرجُوانا
حَدثي فالحُبٌ أشهى ما يَرى أن تقولي: ههنا كانتْ.. وكانا
ههنا (نجدٌ) أفاقتْ من كرى ليلةٍ, طالتْ على الحُبًّ زمانا
أطبقتْ أجفانها في ساعة أطبقَ التُربُ على (قيسٍ) مُهانا
وأفاقتْ بـَعــدَ ألفٍ فإذا بالثرى يَعبَقُ حُباً وحَنانــا
وإذا (قيسُ وليـلى) نِبتَة تُثمِرُ الحبَّ الذي تَجني يَدانا
حَدَّثي بغدادُ عن ليلِي إذا ضاقَ بالغيدِ (النُوَاسيٌ) مَكانا
وإذا ألهبَ أهلِيــهِ الهوى فآستحال السَمرُ الحُلوُ دُخانا
وإذا مَرتْ عليهم ساعــةً يَعجَزُ الحبَّ بها عن أنْ يُصانا
ويَحارُ الصَمْتُ:هل رنـَّت به قـُبلة ٌ؟!.. هل غَدَرَ الحبُّ فخانا؟!
ليلة ٌ خيرٌ من (الالفِ) التي أغـْفَلتْ عن (شهرزادَ ) السيفَ آنا
لم يكُ (المهديٌ ) من فِتيانها غَيرَ صَبَّ يترضى (الخيْزُرانا)
و (ابنُ هاني) سَادرٌ في غِيدِها لم تكن بُغيتـُهُ إلا (جِنانا)
كم بها من أذنٍ أسعَدهــا أنْ وَعَدتْ نجوى الحبيبين ِ بيانا
وثغورٍ ذهَلتْ عن نفسِــها وكراسيٌ-بلا قَصدٍ- تدانـى
وفتاةٍ رَعشتْ من غيْــرَةٍ شفتاها.. إذ تلاقتْ شَفتــانا
حَدثيهنَّ وقـُولي: إنهــا ليلة ٌ حَمراءُ.. فاضَتْ أرجُوانا
حَدثي فالحُبٌ أشهى ما يَرى أن تقولي: ههنا كانتْ.. وكانا
ههنا (نجدٌ) أفاقتْ من كرى ليلةٍ, طالتْ على الحُبًّ زمانا
أطبقتْ أجفانها في ساعة أطبقَ التُربُ على (قيسٍ) مُهانا
وأفاقتْ بـَعــدَ ألفٍ فإذا بالثرى يَعبَقُ حُباً وحَنانــا
وإذا (قيسُ وليـلى) نِبتَة تُثمِرُ الحبَّ الذي تَجني يَدانا
حَدَّثي بغدادُ عن ليلِي إذا ضاقَ بالغيدِ (النُوَاسيٌ) مَكانا
وإذا ألهبَ أهلِيــهِ الهوى فآستحال السَمرُ الحُلوُ دُخانا
وإذا مَرتْ عليهم ساعــةً يَعجَزُ الحبَّ بها عن أنْ يُصانا
ويَحارُ الصَمْتُ:هل رنـَّت به قـُبلة ٌ؟!.. هل غَدَرَ الحبُّ فخانا؟!
ليلة ٌ خيرٌ من (الالفِ) التي أغـْفَلتْ عن (شهرزادَ ) السيفَ آنا
لم يكُ (المهديٌ ) من فِتيانها غَيرَ صَبَّ يترضى (الخيْزُرانا)
و (ابنُ هاني) سَادرٌ في غِيدِها لم تكن بُغيتـُهُ إلا (جِنانا)
كم بها من أذنٍ أسعَدهــا أنْ وَعَدتْ نجوى الحبيبين ِ بيانا
وثغورٍ ذهَلتْ عن نفسِــها وكراسيٌ-بلا قَصدٍ- تدانـى
وفتاةٍ رَعشتْ من غيْــرَةٍ شفتاها.. إذ تلاقتْ شَفتــانا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)